الأربعاء، 21 سبتمبر 2011

فضاء الإعلام...مازال بحاجة للطاقات المهاجرة

وضعت على تويتر سلسلة من الأحلام. وتباين التفاعل معها، البعض اعتبر أنها أحلام، والبعض تعامل معها باعتبارها نبوءات. أنا أعتقد أن إعلامنا المحلي بحاجة إلى طاقات كثيرة موجودة في الخارج، بعض هذه الأسماء أوردتها في التغريدات، ثم تذكرت لاحقا أسماء أخرى، لكن القصد هنا ليس تقديم إحصاء بهذه الطاقات، بقدر ما هو الأمل في أن تستقطب قنواتنا الإعلامية الفضائية وإعلامنا المقروء هذه الأسماء ... فهي تستحق. 

ليست هناك تعليقات: